تصفح الاقتصاد حسب التاريخ
أن التحوّل من الإدارة التقليدية إلى القيادة الذكية ليس خياراً تجميلياً، بل حاجة استراتيجية ملحّة للمؤسسات العراقية التي تواجه تحديات
ان سعر الصرف يتم استخدامه كأداة لإنقاذ الموازنة العامة وضعف الاقتصاد، ولأجل ان يتم استخدامه كأداة للنمو لابد من التركيز
إن الاقتصاد التضامني والاجتماعي محوره الانسان ويتمثل الهدف الأساسي له في تلبية احتياجات الناس وليس لتحقيق الحد الأقصى من الأرباح،
ان عدم تحمل المسؤولية من قبل الجميع يعني ذهاب العراق نحو الخيار الفنزويلي والنتيجة تعرض الجميع للخطر، بينما عدم ترك
ان الاقتصاد العراقي يقف اليوم على مُفترق طرق بين تشكيل الحكومة من عدمها من ناحية وإعداد الموازنة ومصادقتها وتنفيذها من
قد تفاقمت مشكلة ندرة المياه بشكل لافت للنظر بسبب التغير المناخي والذي أصبح يمثل تحدياً خطيراً وتهديداً كبيراً، الى جانب
ان الاثر التنموي للإنفاق العام ضعيف، مما يستلزم اعادة النظر في آلية الانفاق العام لينعكس بشكل حقيقي على الواقع وذلك
إن أهمية هذا الموضوع للجانب العراقي تكمن في كونه يوفر خارطة طريق تساعد الشركات على تحديد موقعها الاستراتيجي بوضوح: إمّا
ان الفجوة بين الطموحات المرسومة في المنهاج الوزاري والارقام المالية، تعكس وجود تحديات كبيرة تمثلت في زيادة الانفاق مقارنة بالإيراد،
إن التطور الملحوظ في الأنماط الاستهلاكية للفئة السكانية من عمر 65 سنة فأكثر أدى الى إعادة التفكير وتغير النظرة الاقتصادية
ان تجنب مخاطر تراجع النفط مستقبلاً بالتزامن مع زيادة التعداد السكاني، يتطلب العمل على تقوية الاقتصاد من الان وتوعيه المجتمع
باتت إدارة الجودة الشاملة بنجاح، تمثل عملية فاعلة لتطوير عمليات التخطيط، ومن ثم تفعيل نظام المراقبة بشكل جيد كي تتم
تبقى الحاجة ماسة إلى تعاون أكبر بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات البحثية لتطوير أدوات دراسات الجدوى، وتكييفها مع متطلبات السوق
يبقى هدف المنظمات هو مضاعفة الانتاج، والمنافسة الفاعلة، وتحقيق الربحية المتفوقة، من خلال التخطيط الاستراتيجي العلمي المتطور، ولكن مع كل
إن الغرض العام من إدارة سلسلة التوريد هو تحسين الكفاءة وزيادة هوامش الربح. إن الإدارة الفعالة لسلسلة التوريد من البداية
إن التحدي الذي يواجه العراق في مجال الموارد المائية تحدي معقد وأزمة مركبة (اقتصادية، اجتماعية، سياسية) قد ينجم عنها توترات
أن نجاح المنظمة، وبقائها ضمن دائرة المنافسة، وأيضا تحسين المركز التنافسي لها، يعود إلى شرط بالغ الوضوح، وهو أن يكون
أبرز ما جاء في بيان البعثة والذي وافقت عليه الحكومة العراقية وهو يعبر عن وجهات خبراء الصندوق ولا تمثل بالضرورة
إن الغرض العام من إدارة سلسلة التوريد هو تحسين الكفاءة وزيادة هوامش الربح. إن الإدارة الفعالة لسلسلة التوريد من البداية
ان مؤشرات الرفاه الاقتصادي المتوفرة حاليا عن العراق، قد لا تجعل بلدنا الاسوأ بين بلدان العالم، ولكنها تبقيه وطنا ومواطنا
