السيادة الحضارية تبدأ بسيادة القانون
على الرغم من الأهمية الفائقة لسيادة القانون، تجد ان هناك بعض الأمم والشعوب لا تعيرها الاهتمام اللازم، ويستبد بأفرادها وحكامها ومؤسساتها الشعور باللامبالاة، والتراخي، وعدم الاحترام للقانون، بل غالبا ما تصبح الكثير من نصوص القانون مجرد مواثيق محفوظة فوق الرفوف، ولا تكتسب الرسوخ في العقول والضمائر، وفي تنظيم علاقات الافراد والمؤسسات، حتى لو كان بعضها جيدا وعادلا..
الأربعاء 25 كانون الأول 2024