13
آياركل المؤثرات "وبشكل مبدئي" تقف لصالح المعارضة "الطاولة السداسية" ضد تحالف الجمهور وحزب العدالة والتنمية وزعيمه الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، إلا أن الاجراءات الحكومية الأخيرة وما رافقها من زيادة الانفاق الحكومي ورفع رواتب الموظفين، وغيرها من الملفات التي تبقى بيد الحكومة التركية، ربما تقلل من تلك العوامل لصالح الرئيس التركي الحالي ونتيجة الانتخابات
24
نيسانهدف العملية تأمين الممر الجغرافي الذي ستمر فيه أنابيب نقل الغاز التي ستنفذها شركة كار للطاقة، عبر إبعاد تهديدات الحزب عن هذا الممر، يذكر إن الشروع بهذا المشروع بين أنقرة وأربيل تم الاتفاق عليه قبل شهرين تقريباً، اي أن القصف الايراني على اربيل واستهداف منزل رئيس شركة كار للطاقة في أحد جوانبه هو رسالة إيرانية لتركيا والإقليم للتراجع عن هذه الخطوة، ويبدو إن إيران تريد أن توظف وجود الحزب، والذي ينتمي كثير من عناصره الى قوات الحشد الشعبي، في سنجار من أجل إفشال هذا المشروع، وهو ما دفع تركيا للبدء بالعملية الأخيرة
20
شباطأن التوجه السياسي للرئيس التركي، ولاسيما بعد تعديل الدستور وتغيير شكل النظام، يعكس المخاطر التي من شأنها أن تؤدي ليس فقط الى تآكل الدستور والقوانين، فالأمر يمتد إلى القضاء وتسييس المحاكمات
2
آذارأن السعودية ارتكبت الكثير من الاخطاء الكبيرة على مدار العقدين الماضيين على مستوى منطقة الشرق الأوسط والعالم بشكل عام، تستحق أن تتعاقب عليها دولياً، لكنها لم تُحاسب بشكل فعلي وإنما دائماً ما يتم التغاضي عن افعالها بشكل متكرر، وعادةً ما تستغل تلك الأخطاء مع كل إدارة أمريكية جديدة ويتم التلويح بها في ابتزاز المملكة، أو العائلة المالكة
10
كانون 1العامل المشترك بين ايران وتركيا هو استخدام الجماعات المعارضة والمتمردة والصراعات الداخلية بدول المنطقة من أجل إحكام سيطرتهما على مقاليد الحكم بتلك الدول، وايضا ضمان استمرار حالة الصراع بالمنطقة بما يضمن هيمنتهما على مقاليد الأمور
14
تموزإن روسيا في ظل حكم الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) وتركيا في ظل حكم رئيس الوزراء التركي ( رجب طيب أردوغان) تمكنتا من تحييد العداء والتوتر في علاقتهما الثنائية، واستطاعتا التعاون معاً تعاوناً عملياً ومثمراً، فقد تغير المنظور التركي للدولة غير الصديقة روسيا السوفيتية، ويبدو أن روسيا مستعدة لبدء العمل مع تركيا من مجرد منظور الدولة التجارية
27
تشرين 1السعودية ومن خلفها الامارات لا تملك سوى ان ترضى وتدفع ما يطلب منها حتى يصار الى تسوية الامر بما يمكن حتى وان تواردت بعض الاخبار عن نية الرياض تقليل او قطع النفط فالأمر لا يتعدى كونه دفع معنوي لا يمكن للسعودية ان تقدم على هكذا خطوة في ظل الاوضاع الملتهبة اصلا في مقدمتها الازمة الايرانية والسورية وحرب اليمن
27
ايلولضجت وكالات الأنباء والصف العالمية في الفترة السابقة بنقل وتحليل أسباب التراجع الحاد في قيمة الليرة التركية، الأمر الذي عكس حقيقة مخالفة لكثير من صور التفاؤل الذي رسمه الإعلام الحكومي التركي
22
ايلوليبدو بأن اتفاق سوتشي كان امتداد لاتفاق الأستانة؛ لتقاسم مناطق السيطرة والنفوذ في إدلب بين الروس والاتراك
13
ايلولما يثير الاستغراب حقاً هو أن تؤمن بمبادئ وتخالفها بالسلوك فبالاضافة إلى هيمنتها اللاشرعية عالمياً، فقد أصبحت الولايات المتحدة الامريكية تسير بعكس الإتجاه الذي تتبناه سياسياً واقتصادياً خصوصاً بعد قيادتها للعولمة ووصول ترامب ذو العقلية الأنانية إلى سدة الحكم
6
ايلولالاقتصاد التركي لا يختلف عن بقية البلدان النامية في المستوى التنظيمي لأنشطته الانتاجية. ولهذا يستوعب النشاط الفردي والصغير والذي يغلب عليه الطابع غير الرسمي جزءا كبيرا من القوى العاملة
13
آبيواجه الشريكان التجاريان الاكبر للعراق، تركيا وإيران، عقوبات اقتصادية وازمات مالية حادة قد تغير ملامح العلاقات الاقتصادية القائمة مع العراق