مأساة الاقلية المسلمة (الروهينغا) في ميانمار: إبادة تحت ستار الصمت
إن ما يحدث في ميانمار ليس شأناً داخلياً، بل هو جريمة ضد الإنسانية تمس ضمير العالم أجمع. إنها صرخة تستنجد بالضمير الحي؛ فدماء الأبرياء وأحلام الأطفال الضائعة تذكرنا بأن الإنسانية سلسلة متصلة، وأن ظلم أي شعب في أي مكان هو ظلم للبشرية جمعاء، ذلك ان هذه المأساة هي مرآة تُظهر اختلال ميزان الإنسانية في عالمنا المعاصر..
منذ 3 ساعة