3
نيسانلابد أن نؤكد أن مشكلة هذا النوع من القادة، حقيقة ماثلة في مؤسساتنا وفي دولتنا، وإنكار ذلك لا يغيّر من الواقع، ولا يعالج هذه المشكلة، بل على العكس سوف يزيدها تأثيرا وتعقيدا، فالاعتراف يقودنا إلى المعالجة، لذا في ضوء ما تم طرحه في هذا المقال، نأمل من الجهات ذات العلاقة أن تتنبه لهذه المشكلة الإدارية حتى تتوفر أمامنا فرص أكثر للتقدم إلى أمام