19
ايلولأن رئاسة الوزراء القادمة تمثل معركة سياسية بين القوى السياسية الشيعية، التي ستؤثر كالعادة في طبيعة استحقاقهم الانتخابي وستؤثر على طبيعة توازناتهم وتحالفاتهم داخل السلطة التشريعية، وستكون القوى الشيعية رهينة البراغماتية الكردية وستكون أربيل قبلتهم السياسية، التي ستملي شروطها عليهم بتحالفها الانتخابي، وبموازاة الموقف السياسي للقوى السياسية السنية. فكيف ستواجه القوى السياسية الشيعية استحقاق رئاسة الوزراء هذه المرة وكيف ستحل هذه المعضلة، التي اصبحت نقطة ضعف كبيرة تؤشر على القوى السياسية الشيعية واداءها السياسي...؟
21
شباطيعتقد الكثيرون بأن تمسك الصدريين برئاسة الوزراء القادمة، ربما يضع البلد ايضاً في مسارات وسيناريوهات معقدة جداً، وقد يقترب الصدر من نهايته بمحاولة الوصول إلى الثقب الأسود المسمى برئاسة وزراء العراق. فهل يُصر زعيم التيار الصدري على موقفه القاضي بإحكام قبضته على رئاسة الوزراء القادمة أم سيصطدم بعقبة العرف السياسي السائد وتتبخر مساعيه بحجم الأزمة والتعقيد الذي يرافق عملية تشكيل الحكومة واختيار رئيسها ؟
11
نيسانوقت اللعب بالطريقة القديمة أوشك تماما على الانقضاء، وان الكارت الأحمر سيشهر على كثير من القيادات المتنفذة، وما لم يتم تدارك الأمور بحكمة وحزم وقوة فإنها ذاهبة الى منزلق خطير للغاي
20
آبلا تستبعد فرضية سحب الثقة من السيد رئيس الوزراء، لاسيما في ظل التلكؤ الكبير في تطبيق البرنامج الحكومي واصرار السيد رئيس الوزراء على بعض القضايا التي تعدها بعض الكتل السياسية قضايا مخالفة للاتفاق السياسي الذي جاء بالسيد عادل عبد المهدي لرئاسة الحكومة
7
تشرين 2عجيب امر هذا الرجل، لم يبقى انسان في العالم لم يتحدث عن انجازاته، الا هو يقول: لا يوجد لدي الوقت الكافي للحديث عن نفسي !!