24
نيسانإنَّ غاية السيد الصدر في الانتقال من الهوية المكوناتية الاضيق "التيار الصدري" إلى الهوية المكوناتية الاعم "التيار الشيعي" فيها دلالات ومؤشرات سياسية ودينية وشعبية، ولعل الغاية من تغيير العنوان السياسي، هي التمهيد للعودة إلى العمل السياسي "في خطوطها العريضة"