14
تشرين 1الأحساس بالظلم الأقتصادي ليس بعيدا عن حدة التفاوت بين فئة الاثرياء المنتفعين من التحول نحو ليبرالية السوق والقطاع الخاص والانفتاح المالي والتجاري، وفقراء تحمّلوا اعباء التعثر الأقتصادي من العمال وذوي المشاغل الصغيرة ومنتسبي الدولة في الفئات الدنيا من الدخل ومعهم الفلاحون الذين أضرهم الجفاف