مخاطر الفهم الخاطئ للدين على الامن والسلام
ان بقاء الفهم الخاطئ للدين، وعدم معالجة اسبابه، يُعرض المجتمعات الإنسانية المعاصرة الى خطر جدي يُلحق بها ضررا كبيرا، وهذا الخطر يتطلب من القيادات الدينية والفكرية، والقوى السياسية والاجتماعية التي ترفع لواء الدين بذل جهود كبيرة ومسؤولة لتصحيح هذا الفهم، وتحقيق مقاصد الدين في حماية الحقوق والحريات، واعمار الأرض، ونشر السلام والإصلاح والعدل بين الناس..
                                        
                                        السبت 04   كانون الثاني  2025