5

شباط
2018

هل يكون العبادي الخاسر الأكبر؟

أن كل المنجزات التي حققها السيد العبادي، ربما تصبح في مهب الريح أن لم يتمكن من قراءة المشهد السياسي القادم واقناع مؤيديه داخليا وخارجياً بخطوات تصحيحية تعيده إلى الواجهة السياسية، لاسيما على صعيد التحالفات السياسية التي سيخوض من خلالها الانتخابات القادمة أو تحالفات ما بعد الانتخابات