سنة 2025 ليست اعتيادية بالنسبة للعراق؛ كونها تأتي في ظل ظروف خطيرة للغاية تجعل عبورها الآمن أمرا مثيرا لدهشة وارتياح الحكومة وجميع القيادات السياسية المتنفذة في هذا البلد، ولذا تتطلب الحذر الشديد، فالأخطاء المرتكبة فيها على مستوى القرارات والمواقف والحسابات ستكون كارثية ومن الصعب تلافي اضرارها وعواقبها

2025-01-20
الأربعاء 15 كانون الثاني 2025
جميع الحقوق محفوظة © 2023, مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية